الأربعاء، 11 مارس 2015

 
  


 
أسعد لسعادتك ولكنني اتألمم عندمآ أراهآ بجورآك..
أعلمم اننا منفصلين منذ مده ليست بقليله..
ولكنك مآزلت تكمن هنآ بدآخلي تتزايد لاتقل ابداً..
أود مراراً الذهاب إليك و أخبارك كم انآ أريدك..
كم أفتقدك كم أود احتضانك أن اهمَمس لك ..
أحبك يآ هذا أريد قربك لآ أريد شيئاً أخر سوآك..
ولكن على مآ يبدو أنك سعيدً بجوارهآ فَ هل هي..
أنستك أياي حقاً أم انك تبحث عني بهآ..!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق